sponsor

sponsor

Slider

البيئة

أخبار الأسماك

أخبار الطيور

أخبار الحيوانات

أخبار في صورة

فندق الكرامة

إنضم الينا عبر اليوتيوب

البت المباشر للمجلة

ézézz

lll

جديد شركة بيكاب المغربية وربح منها

جديد شركة بيكاب المغربية وربح منها
فرصة للحصول على دخـــــــــل اضـــافي من المنزل : السلام عليكم ورحمة الله فريق مستثمرون بلا حدود يرحب بكم مع الشركة المغربية BeCap الشركة ذات النظام الربحي الممتاز والممتاز جدا.شركة تمكنك من تحويل 5000 درهم مغربية الى أكثر من 125000 في عشر أشهر فقط من العمل و تحويل 10000 درهم مغربية الى أكثر من 255000 درهم.

33

تابعنا على اليوتيوب

فندق القمر

تعلم معنا !

Recent Tube

Business

Technology

Life & style

Games

Sports

Fashion

معلومات مهمة لا تعرفها عن الاسماك



أنواع الأسماك :

توجد الأسماك في كل مكان تجد فيه ماء تعيش فيه. فهي في المحيطات والبحار وبرك الماء العذب والبحيرات والأنهار والمستنقعات ، حتى في الغدران ويمكن للسمك أن يعيش في المياه الإستوائية وتحت الجليد . ويتراوح حجمها بين أقزام لا يتعدى طولها 2سم إلى جبابرة مثل حوث القرش الذي يبلغ طوله 14 مترا . وهناك ما يزيد على 25.000 نوع مختلف من الأسماك. وتقسم الأسماك إلى نوعين رئيسيين : فالسمك العظمي هو الأكثر عددا ، ويوجد في كل أشكال المياه . مثلا سمك الرنكة ( من أنواع السردين ) يعيش في البحر، والسلمون المرقط في النهر وأبو شوكة في البرك. والنوع الثاني ، السمك الغضروفي له هيكل أكثر مرونة وطراوة ويشمل أسماك القرش ( كلاب البحر) والشفنين والسمك المفلطح وهذا النوع يعيش فقط في البحار. وكانت الأسماك أول حيوانات على الأرض ينمو لها هيكل داخلي عظمي وجمجمة ذات فكين وأسنان وكل الفقريات متحدرة منها.



المتحدرات من قبل التاريخ :

(( الكويلاكانت)) سمكة مثيرة . فهي ما زالت كما كانت منذ العصر الديفوني ، أي منذ حوالي 300 مليون سنة . ولها زعانف غريبة مختلفة عن أية سمكة أخرى في العالم . ونوع آخر من الأسماك هو سمك الرئة الذي يستطيع التنفس إذا جف ماء البحيرة فتختفبئ في الوحل وتظل حية إلى أن تهطل الأمطار. وبما أن الأسماك تعيش في مياه مالحة أو عذبة ، وفي أعماق مختلفة ، فأشكالها مختلفة وطعمها منوع فسمكة السلمون مثلا التي تسبح في مياه جارية وأحيانا كثيرة ضد التيار لها جسم إنسيابي. وفي البركة تكون المياه ساكنة لذلك فإن سمك الشبوط والسمك الذهبي يتحرك بسرعة أقل وبعض أنواع السمك البطيء ذي الجسم المستدير أو السمين له صفائح وأشواك لحمايته والمسك الطويل الدقيق مثل الإنكليس بإمكانه أن يتغلغل إلى أماكن ضيقة يختبئ فيها من عدوه كما أن الأسماك التي تعيش قرب قاع البحر يكون لها أجساما مفلطحة . والأسماك المفلطحة مثل سمك موسى والبلايس تستريح مستلقيتا على جنبها. وعندما يفقس البلايس الصغير يكون بشكل سمكة كاملة ثم ينمو وينحف وتبدأ الجمجمة بالإلتفات إلى أن تلتقي العينان وبإمكان البلايس أن يستلقي على قاع المحيط فيصبح من الصعب جدا رؤيته.



وبين الأسماك الغضروفية يختلف الشكل أيضا فسمك القرش يسبح بحرية وله جسم إنسيابي يمكنه من الحركة السريعة في الصيد والإنقضاض أما الشفنين والسمك المفلطح فلها أجسام عريضة و جوانح هي في الواقع زعانف صدرية وتعيش أكثر الوقت في قاع البحر وتتغذى بالأسماك الصدفية . وأكبر أنواع الشفنين هي (( المانتا)) أو سمكة الشيطان وقد يصل طولها إلى سبعة أمتار ووزنها إلى 1000 كم وهي مثل حوت القرش غير مؤذية . وتعيش أنواع متعددة غريبة من الأسماك في عمق قاع المحيط المظلم وكثير من هذه الأنواع لها أعضاء مضيئة وذلك قد يساعدها على الإلتقاء خصوصا للتزاوج وأحد هذه الأنواع يكون الذكر صغير الحجم فيلتصق بالأنثى ولا يعود يتركها وقد استطاع العلماء معرفة الشيء الكثير عن حياة قعر المحيط عندما استطاعوا الغوص ضمن أجهزة خاصة يستطيعون بها بلوغ أعمق مناطق قعر المحيطات.



إيجاد الطعام :

تتغذى الأسماك بطرق مختلفة فالسمك الصياد مثل الكراكي يختبئ بين نبات الماء ثم ينقض على فريسته والشبوط يرعى النباتات بهدوء وسمك السلور يفتش عن غذائه بين الأوحال وأبو الشص نوع من السمك له مثل طعم فوق رأسه وعندما تقترب منه الأسماك الأخرى لتأكل الطعم يفتح فمه الضخم ويلتهمها أما السمك الرامي الذي يعيش في مياه آسيا الدافئة فيصعد إلى سطح الماء ويطلق نقطة ماء على الحشرة الجاثمة على نبتة فوق الماء ويسقطها. وهناك أنواع من السمك تتغذى بشكل مصفاة مثل الحيتان فحوت القرش الضخم يغب كمية من مياه البحر يكون فيها كثير من الحيوانات الصغيرة التي تكاد لا ترى بالعين المجردة ويخرج الماء من الخياشيم أما الحيوانات فيبتلعها .



التركيب الجسماني للسمكة :

بإمكانك تمييز الأسماك عن غيرها بطرق متعددة . فكل الأسماك تعيش في الماء . وللسمكة زعانف وخياشيم وحراشف والزعانف زوجان زوج صدري في المقدمة وزوج حوضي . وتوجد عادة زعنفة واحدة على الظهر ، أما في أضخم الأنواع وهو سمك الفرخ فتوجد زعنفتان على الظهر وعلى قاعدة الذنب قرب المخرج الخلفي توجد الزعنفة الخلفية .



كيف يأكل السمك :

يبتلع الطعام بكامله أو قطعا والأسماك الصيادة ذات أسنان حادة تقبض على الفريسة وتقطعها وغيرها من الأسماك لها أسنان أعرض لتطحن غذاءها مثل السمك الصوفي أو المحار . غالبية الأسماك لها أسنان على عظام الفك أو عظام أعمق في حلقها فيمر الطعام عبر المعدة والمصارين فيمتصه الدم ويرسله إلى أنحاء الجسم .



الحاسة الخاصة :

يسند جسم السمكة هيكل عظمي مؤلف من سلسلة فقرية وقفص صدري وجمجمة . الدماغ له حبل عصبي رئيسي يمر عبر سلسلة الظهر ، والأعصاب تتفرع من جنبات الحبل العصبي وتفضي إلى نقاط حساسة على حائط الجسم هذه النقاط تؤلف صفوفا على جانبي السمكة تسمى (( الخط الجانبي)) وتستطيع السمكة أن تسمع بواسطة هذا الخط الذي يلتقط الذبذبات في الماء وهذا يفسر لماذا لا تصطدم السمكة الذهبية الصغيرة بحائط الوعاء الزجاجي الذي نربيها فيه . فعندما تتحرك السمكة تحدث مويجات صغيرة من الضغط ترتد عن الزجاج كالصدى وهذا ينذر السمكة بأن ثمة عقبة أمامها مع أنها لا تستطيع رؤية الزجاج وتسبح الأسماك بالطريقة نفسها عندما تكون في موطنها الطبيعي.



كيف تعوم الأسماك :

السمك العظمي له كيس هوائي أو مثانة السباحة وتحل محل الرئة ويحتوي هذا الكيس على غاز يمكن أن يتغير الضغط فيه ليماثل ضغط الماء الخارجي ، وفي الواقع فهو يجعل السمكة بلا وزن في الماء فتستطيع البقاء (( معلقة)) في الماء على أعماق مختلفة بكلام آخر تستطيع السمكة أن تتوقف عن السباحة وتستريح متى شاءت . أما أسماك القرش والشفنين فلا (( مثانة)) سباحة لها وتغرق عندما تتوقف عن السباحة ويساعدها شكل جسمها على العوم فالزعانف الصدرية الأمامية بمثابة أجنحة الطائرة بينما يساعد طرف الذيل الأعلى على الدفع إلى فوق.



الخياشيم :

يتنفس السمك الأكسجين المذاب في الماء بواسطة الخياشيم . وعلى كل قنطرة خيشوم غطاء من الجلد الرقيق مليء بالأوعية الدموية . وعندما يمر الماء عبر الخياشيم تلتقط الأوعية الدموية الأكسجين فيختلط الأكسجين بالدم ويخرج الكربون إلى الماء أما في الأسماك العظمية فالخياشيم يحميها غطاء واق بشكل درع.



الحراشف :

تختلف الحراشف إختلافا كبيرا فسمك القرش والشفنين تغطيها حراشف قاسية تشبه الأسنان العاجية الصغيرة فيكون الجلد خشن الملمس غليظا . ويستعمل هذا الجلد أحيانا كنوع من جلد الصقل (( أو الكشط)) ويسمى الشفرين . غالبية أنواع السمك الأخرى لها حراشف مرصوفة بإنتظام . فالشبوط وما شابهه لها حراشف عظمية مستديرة وحراشف الفرخ لها أشواك صغيرة في طرفها . السلور لا حراشف له والحفش له قليل من الحراشف الغليظة مرصوفة بصفوف معدودة وبيض أنثى الحفش من المآكل اللذيذة الغالية الثمن في بعض أنحاء العالم وتعرف بإسم (( الكافيار)) بالإمكان طبعا أكل بيض إناث أسماك أخرى وهذا نسميه عادة (( بطارخ)).



حاسة الشم :

السمك لا يتنفس الهواء بمنخريه ( ماعدا سمك الرئة) إلا أن المناخر متصلة بالدماغ بواسطة عصب خاص وتستعمل للشم وتساعد خاصة على إيجاد الطعام . وسمك القرش خاصة له حاسة شم قوية جدا ، وتجتذبه رائحة الدم.



كيف تسبح الأسماك وترى ؟

بما أن لا أذرع للأسماك ولا سيقان فإنها لا تسبح كما نسبح نحن بل تستعمل العضلات على طول جسمها تتماوج فيها من جهة إلى أخرى ، كما تدفع بذنبها المستقيم من جانب إلى آخر كما تدفع بذنبها المستقيم من جانب إلى آخر على جهتي الماء فتسير إلى الأمام وشكل السمكة العادية إنسيابي يستدق ناحية الذنب بحيث يشق الماء بسهولة أكبر. والحيتان والدلافين تسبح بالطريقة نفسها ، مع الفارق أن ذنبها لا يستقيم عموديا كذنب السمك بل أفقيا ، وأجسامها تتحرك صعودا وهبوطا.



الزعانف :

لدى غالبةي السماك زعنفة الذنب هي (( الدافع)) الرئيسي الذي يسير السمكة إلى الأمام . وزعنفة الظهر والزعنفة الخلفية تساعد على حفظ توازن السمكة وما تبقى من الزعانف الصدرية والحوضية فيستعمل لتوجيه السمكة. السمك المفلطح مثل سمكة موسى والبلايس تسبح جانبيا مستخدمة زعانفها بشكل تموجي وكذلك الشفنين والورنك غير أن أجسام هذه مستقيمة. السمكة الطائرة سباحة ماهرة ولكنها تستطيع التزلق على سطح الماء وذلك بالضرب بذنبها إلى الجهتين بسرعة ثم تفرش زعانفها الصدرية العريضة ويمكنها أن تطير فوق الماء لمدة عشرين ثانية ومنها ما يقطع حوالي 400 متر.



التمويه بالألوان :

التمويه صفة ملازمة لأنواع متعددة من السمك يوفر لها الحماية ، وتستعمله لتظل مختبئة عن فريستها وبعكس حيوانات الأرض ، فالأسماك تظهر من كل الجهات لذلك نجد أن ظهر الأسماك القاتم يجعلها أقل وضوحا من فوق إذ يشابه قاع البحر أو النهر بينما من تحت يتطابق لون بطني السمكة الباهت مع لون السماء. بعض الأسماك مموهة بنقط أو خطوط ، يساعدها هذا على الإنسجام مع ما حولها فالسلمون المرقط يشابه الحصى في قعر النهر حيث تقبع . وسمك الفرخ يختبيء بين النباتات المائية بإنتظار مرور فريسته بقربة لينقبض عليها وجسمها مخطط ليمتزج مع القصب والنباتات. السمك المفلطح يشبه بألوانه قعر البحر وعندما يستقر على القاع يحرك جسمه فيصبح نصف مغمور بالرمل ويتغير لونه ليصير تماما بلون ماحوله من رمال وصخور. ولبعض الأسماك أشكال غريبة ، فحصان البحر لا يشابه السمك على الإطلاق وقد يُظن أنه قطعة من حشيش البحر . أما تنين البحر فمن الصعب الإستدلال عليه لأن جمسه مليء بأطراف نامية تشبه ورق النبات . وسمكة الموسى ذات جسم دقيق نحيف تقف على ذنبها، وبهذه الطريقة تستطيع ان تختبئ بين أشوك التوتيا أو بين حشائش البحر . ومن الأخطار التي تواجه الغطاسين سمكة (( الحجر)) التي تقبع في البحر كأنها حجر مكسو بحشيش البحر ولهذه السمكة أشواك على ظهرها إذا مسها أحد بالغلط أو داس عليها خرقت جلده بسمها الزعاف وكثيرون من الغطاسين لاقوا حتفهم بسبب ذلك أو خسروا يدا أو رجلا. والسمك المرجاني في المياه الإستوائية ملون بألوان زاهية إلا أنه ينسجم تماما مع المرجان الزاهي حوله فلا يبدو ظاهرا ومن مظاهر السمك المرجاني المثيرة وجود خطوط داكنة على عيونها كما أن لها (( عينين)) ظاهرتين قرب ذنبها مما قد يجعل عدوها يهاجم الجزء الخطاء.



النظر :

مقدرة السمكة على الرؤية تتعلق بما تأكل . فالأسماك التي تقتات بالأعشاب والنباتات خفيفة النظر وتعتمد على الشم والذوق . أما السمك الصياد فذو نظر حاد لكي يستطيع القبض على الفريسة . وسمك الكهوف الأعمى يعيش في المكسيك ويكون الصغار ذوو عينين عادية ولكن الجلد ينمو عليها ويغطيها حتى يصبح السمك البالغ أعمى والسبب هو أن النظر لا قيمة له لأن هذه الأسماك تعيش في ظلام دامس مستديم.



كيف تتوالد ، ودوراتها الحياتية :

أكثر الأسماك تضع البيض ثم يأتي الذكر ويخصبها من الخارج . فقط أسماك القرش وبعض أ،واع الشبوط تخصب البيوض داخليا . أسماك القرش تضع بيوضها في أكياس تدعى (( محفظة حورية الماء)) نجدها أحيانا على الشاطئ إذا جرفتها الأمواج وينمو القرش الصغير ضمن هذا الكيس إلى أن يأتي على الصفار ، ثم يفلت ويسبح وبعض أنواع السمك الذي يعيش في المياه الدافئة للذكر منه زعنفة خلفية جعلت للتزاوج وتكون ظاهرة في بعض الأسماك النهرية الأمريكية . وتوجد أنواع أخرى من السمك التي تلد أسماكا صغيرة مثل سمك المنوة الأوروربي ومنقار البط وغيرها.



موسم التناسل :

تتناسل الأسماك الإستوائية على مدار السنة ، أما في البلدان الشمالية فيحدث ذلك في أوائل الصيف ، وذلك عندما تضع أسماك مثل الشبوط والفرخ والروش والفرخ الرامح تضع بيوضها. وفي هذا الوقت يحرم صيد هذه الأسماك.

أما في الأسماك التي يقصدها صيادو الأسماك مثل (( التروت)) ( السلمون المرقط) والسلمون ، فالتناسل يتم في أواخر السنة . فالسلمون الذي يدخل إلى الأنهار يكون قد إستراح في الإطلنطي الشمالي أو المحيط الهادي فيتوجه صاعدا عكس مجرى مياه الأنهار قاطعا شلالات وسياجات . والسلمون الذي ينجح في قطع كل هذه المسافات والعراقيل يبلغ المياه الضحلة قرب منابع النهر . فسمك السلمون الباسيفيكي ( أي الذي يعيش في المحيط الهادي) يقطع حوالي 1600 كم صعدا في نهر ماكنزي لكي يضع بيوضه . وعندما تصل الأنثى إلى المكان المقصود ، تحفر فجوة في الحصى إذ تنقلب على جنبها وتضرب بذنبها فتتطاير الحصى الصغيرة فتجعل نفسها عشا وتضع بيوضها فيه ويأتي الذكر ويخصب البيوض وعندها تغطي الأنثى اليبوض التي تظل هنا طلية فصل الشتاء. وتفقس البيوض فتخرج الأسماك الصغيرة ومعدتها منفوخة بالصفار الذي فيها وعندما تستهلك هذا الصفار تصبح هذه سمك سلمون صغير يبقى في تلك النواحي حوالي سنتين. وبعدها تتحول إلى لون فضي وهذا هو الوقت الذي يترك فيه فرخ السلمون مكان ولادته ويبدأ رحلته الطويلة إلى البحر حيث يتغذى وينمو ويكبر وفي هذه الأثناء بعد التوليد يعود الوالدان الضعيفان إلى البحر ، إلا أن أكثرهم يموتون على الطريق. وعند إتمام نوه يعود السلمون إلى مكان ولادته ليتناسل وبعض هذه الأسماك التي وضعت لها علامات معدنية أفادت كثيرا في دراسة أطوار حياة هذه الأسماك ، وعانفها الظهرية بينت لنا أيضا الكثير من تحركاتها إلا أن الطريقة التي تمكنها من العثور على النهر نفسه الذي خرجت منه لا تزال سرا من الأسرار.



العناية الأبوية :

بعض الأسماك تعتني ببيوضها فسمك (( أبو شوكة)) المعروف يختار زاوية في بركة ويبني بيتا صغيرا من قطع من النبات يلصقها معا بمادة يفرزها من كلاويه ويضع عليها حجارة لتثبتها في ذلك المكان ثم يبحث عن أنثى ويقوم برفصة خاصة أمامها ويقودها إلى المنزل حيث تضع بيوضها داخله ثم يطردها ويتولى الذكر عند ذاك حماية المكان فيطرد من يتقدم من أعداء أو من منافسين ذكور وتنذرهم ألوان رقبته الحمراء الزاهية بألا يقتربوا. بعض أنواع السمك الإستوائي مثل سمك سيام المقاتل يبني عشا من الفقاقيع على سطح الماء والفقاقيع هي مزيج من الهواء ومادة لزجة من فمه ينفخها بشكل فقاقيع ويقوم الذكر بجمع البيض من الأنثى ويدفعه إلى داخل العش ويتولى حمايته وإذا التقى ذكران فقد يتقاتلان حتى موت أحدهما. وأنواع أخرى من السمك تدعى السمكة الفموية تحمل بيوضها في فمها حتى تفقس والسمك الصغير كثيرا ما يرجع إلى فم الأم إذا أراد الإختباء من خطر وهذا شائع في أنواع من أسماك التيلابيا والأسماك المشطية التي تكثر تربيتها في المنازل والأحواض السمكية . أما حصان البحر العجيب الشكل فإن الذكر يحتفظ بالبيوض داخل كيس خاص حتى يحين موعد تفقيسها.



مجموعات البرمائيات ( القوازب) :

أكثر القوازب تستطيع أن تعيش على الأرض وفي الماء وهي تضع بيوضا بدون قشور ولئلا تنشف البيوض وتجف يجب أن توضع في الماء والصغير منها بعد أن يفقس من البيضة يقضي الطور الأول من حياته في الماء مثل السمك ثم قد يتغير جسمه عندما ينمو إلى أن يستطيع ترك الماء والتوجه إلى اليابسة وهناك يظل طيلة حياته إلا عندما يتناسل فإنه يعود إلى الماء أو إلى مكان شديد الرطوبة. وتولد أكثر القوازب بخياشيم مثل السمك لكي تستطيع التنفس في الماء ولكي تستطيع العيش على اليابسة كثيرا ما تفقد القوازب خياشيمها وتطور لنفسها رئة لتنفس الهواء. وتستطيع القوازب كذلك أن تتنفس من جلدها ، طالما هو مبتل فالأكسجين في الهواء ينحل بالرطوبة على الجلد ويدخل إلى مجرى دم الحيوان. وأكثر ما توجد القوازب في المناطق الإستوائية حيث تشتد الحرارة وتكثر الرطوبة فهي لا تحب الجفاف لأنها تفقد المياه من جسمها بسرعة بواسطة التبخر من جلدها على أنه يمكن لبعض منها ان تعيش في الصحاري وذلك بالتغلغل في التراب أثناء النهار والقوازب لا تحب الأماكن الباردة مع أنه يمكنها أن تظل حية في الشتاء بإستعمال الإسبات في البرك أو المخابئ الجافة ولا تعيش القوازب في البحر إذ أن الملح يسحب الماء من جسمها.



الأنواع الثلاثة :

هناك ثلاثة أنواع من القوازب : الضفادع والعلاجيم وسمندل الماء ( السلمندر) والقوازب العمياء وأكثر هذه الأنواع عددا الضفادع وتبدأ حياتها بشكل ضفادع وحل ثم تنمو لها أرجل أمامية قصيرة وأرجل خلفية طويلة تقفز بها ويختفي ذنبها عندما تكبر . (السلمندر) أو سمندل الماء لا يختفي ذنبها عندما تكبر وكل أطرافها متشابهة الطول بعضها تحتفظ بخياشيمها عندما تكبر والقوازب العمياء هي أقل الأنواع عددا لا أطراف لها وتبدو مثل الدودة الكبيرة.



بين أن تأكل أو تؤكل :

الشراغيف تأكل النباتات وفضلات الحيوانات التي تطفو في الماء ولكن القوازب المكتملة النمو لا تأكل إلا الحيوانات الحية وأكثرها يصطاد المخلوقات الصغيرة كالحشرات والديدان واليرقانات والبزاق ولكن القوازب الضخمة تستطيع أن تصطاد وتأكل الفيران والسمك والطيور أوغيرها من القوازب. والقوازب تشكل فريسة لحيوانات أكبر منها بما في ذلك الأفاعي وطيور اللقلق والكواسر والأسماك الكبيرة والثدييات مثل الراكون. فالقوازب ليست من القوة بحيث يمكنها التغلب على أعدائها وإذا كان بإسطاعة الضفدع أن يقفز بعيدا عن الخطر إلا أن غالبية القوازب لا تستطيع الهروب من الخطر وأحسن دفاع لديها هو التمويه وأكثر القوازب لها ألوان خضراء لتنسجم مع الحشائش أو أوراق الشجر وبعضها يستطيع تغيير ألوانه . وبعضها له الوان زاهية براقة لأن هذه الألوان كثيرا ما تعني للعدو أن الحيوان سام أو كريه الطعم والواقع ان كثيرا من القوازب لها عدد سامة في جلدها وإحدى هذه الضفادع سامة إلى درجة أن مقدار كوب صغير من سمها يكفي لقتل جميع سكان مدينة كبيرة بحجم لندن.

خطير. هكذا يتم تسمين الدجاج المُوجه للاستهلاك..دِيدان وبقايا أسماك فاسدة


خطير. هكذا يتم تسمين الدجاج المُوجه للاستهلاك..دِيدان وبقايا أسماك فاسدة


مُعطيات مثيرة، تلك التي تمت اماطة اللثام عنها، حول الطريقة التي يتم بها تسمين الدجاج الموجه للاستهلاك عن المغاربة.
فقد كشفت “الأخبار” معطيات غاية في الخطورة، حول معامل سرية، تنتشر في المناطق الجنوبية لساحل مدينة آسفي، غير مرخص لها تقوم على إنتاج دقيق السمك المعروف باسم “كوانو”، والموجه كأعلاف لمُربي الدواجن.
و حسب “الأخبار” فان هدا النوع من “العلف” الخطير، يتكون من نفايات سامة يحتوي على بقايا الأسماك الفاسدة تحرق في الهواء الطلق باستعمال مواد بلاستيكية خطيرة بينها العجلات.
ويتردد كبار مربي الدجاج على هده المعامل لاقتناء الأعلاف السامة لدواجنهم، قد تسمينها في ظرف وجيز لرفع مبيعاته، حيث تعرف “الأعلاف” السامة، اقبالاً كبيراً في ضل غياب تام لفرق مكافحة الغش والمكتب الوطني للسلامة الغدائية.
وتباع هذه الأعلاف في السوق السوداء كأعلاف رخيصة لمربي الدواجن، ما يجعلها تتصدر مبيعات الأعلاف.
وتتألف هده الأعلاف من بقايا نفايات أسواق السمك والميناء ومطارح النفايات لجمع بقايا الأسماك، كالأمعاء والأحشاء والقشور والزعانف والفضلات والرؤوس والأذيال، وأيضا لتجميع كميات ضخمة من السمك النتن وغير الطري وغير الموجه للاستهلاك، حيث توضع هذه النفايات التي وصلت إلى درجة التعفن بالديدان في مزابل عشوائية بالهواء الطلق جنوب آسفي، ويتم حرقها بمواد سامة كالعجلات، من أجل إنتاج دقيق السمك الذي يستعمل كأعلاف لكتاكيت الدجاج والدجاج الرومي.
قطاع الدواجن، أصبح يُشكل خطراص حقيقياً على صحة المغاربة.


أنواع عسل النحل


أنواع عسل النحل
تختلف أنواع العسل تبعاً لعوامل كثيرة ومتداخلة، فمنها اختلاف أنواع النحل واختلاف المرعى من أشجار وأزهار وتربة وعوامل بيئية، لذا لا يمكن حصر أو تحديد أنواع العسل كلها، فمثلاً في اليمن تتميز النحلة بميزات تجعل عسلها من أجود أنواع العسل في العالم ولا يأتي التميز من النحلة فقط ولكن تتضافر مع ذلك العوامل المناخية الفريدة وكثرة وتنوع الغطاء النباتي في اليمن، ومن أشهر أنواع العسل هناك السدر والسُمر والمراعي والمرية وسلام وعسل الصال، وفي جنوب المملكة العربية السعودية تطور أنتاج العسل بتطور أدوات الإنتاج واهتمام الدولة بتربية وإنتاج العسل، ويشتهر في المملكة نوع من العسل يسمى العسل الجبلي والذي ينتج ويتداول بكثرة ويستخدم في كغذاء وعلاج للعديد من الأمراض والعلل.
نظراً لصعوبة حصر أنواع العسل أو تحديدها قمنا بنقل بعض أنواع العسل المتعارف عليها عالمياً.. وهي مذكورة في موقع منظمة الأغذية العالمية "الفاو" وفي العديد من المواقع والمنتديات الأجنبية.
العسل الجبلي
يتميز العسل الجبلي بلزوجته العالية ويفضل استخدامه في أمراض الكبد والجهاز الهضمي وفقر الدم والضعف العام والبول السكري والجراحة والحروق وهو مضاد للفيروسات الكبدية وسرطان الكبد، ومفيد في علاج الإدمان ويفيد الحوامل والرضع.
عسل جبلي حنون مر
يستخدم العسل الجبلي المر لعلاج مرضى السكر ولعلاج التهابات الكبد و المرارة وأمراض الكبد و المرارة.
عسل الزيتون
ثبت أن الكيلو الواحد منه يعادل (12) كيلو خضار لما يحتويه من فيتامينات، كما أنه مانـع للإصابة بمرض السرطان ومفيد لعلاج مرضى الإيدز وأمراض القـلـب والتهاب الكبد والحويصلة المراريــــة.
عسل الزهور البرية
يستخدم في إنقاص الوزن فهو يعـــمل على تعويض الجسم ما يفقده من فيتامينات وبروتينات وأملاح معدنية أثناء عملية التخســيـــــس، ويستخدم في علاج جفاف الحلـق والـكــحــة وتحسين القدرة على الإبصار وعــلاج الصداع العصبي ويمنع الإصابة بالأكزيمــا والــقــوبــاء والصدفية والدمامـل.
عسل الحلفابر
يستخدم لعلاج أمراض الكلى والمثانة والتهاب الحالب كما انه يساعد على تفتيت حصوات الكلى و المثانة.
عسل حبة البركة
من أهم مكوناته مادة (اللجنون LىGNON) وتفيد في حالات الكحة والإصابات الرئوية وتقوية جهاز المناعـــة وتقوية عضلة القلب وحفظ نســـبة السكر بالدم وتنشيط الدورة الدموية.
عسل الزعتر
مفيد لإنتفاخات البطن وكثرة الغازات والتهابات المسالك البولية والتناسلية وللضعف العام والصداع والسعال ولعلاج فقر الدم والتهابات البلعوم.
عسل السدر
مفيد في أمراض الكبد والجهاز الهضمي وفقر الدم والضعف العام والبول السكري ومفيد للجروح فهو مطهر للجروح ويساعد على سرعة التئامها.
عسل القرنفل
علاج تقرحات الفم وآلام اللثة والأسنان ومنع تسوس الأسنان لاحتوائه على مضادات حيوية قوية تعقم الفم و تقضى على البكتريا الضارة كما يفيد في اضطرابات وعسر الهضم.
عسل نواره البرسيم
هو مادة غذائية عالية القيمة ووقائية فهو سهل الامتصاص والتمثيل ويحفظ نسبة السكر بالدم لذلك هو مفيد للكبار والأطفال ومدر للبول ومنفث ويريح الجهاز التنفسي وعلاج الإسهال.
عسل الأعشاب الطبية
هو مثل الكسبرة والنعناع والابونج والينسون والكمون والكراويا فهو غنى بالزيوت الطيارة ذات القيمة العالية مثل (الليتالول Lينالول) لذلك يفيد في علاج تقلصات المــعدة والأمعاء وعلاج الانتفاخ ويساعد في الهــــضم والالتهابات المعوية والجهاز الهضمي، وفي الوقاية من الإمساك ومفـــــيد في تسمم الحمل وطارد للغازات وطارد للبلغم.
عسل الفراولة
مقوى ومنشط للمناعة ويستخدم لعلاج فقر الدم كما انه مضاد للإرهاق الجسماني والذهني و سهل الامتصاص لذلك يسمى عسل الرياضيين.
عسل السمسم
مفيد في حالات التهابات الحنجرة والقصبة الهوائية كما انه مفيد في حالات الإمساك ومانع لتصلب الشرايين.
عسل الكركدية
مفيد في توسيع الشرايين وضبط ضغط الدم، كما يفيد في علاج حالات الزهايمر ويعتبر بمثابة مقوى عام.
عسل الليمون
يحتوى على (الفارنسول Fارنيسول) والذي يستخدم لعلاج الأعصاب والأرق والتهاب الشعب الهوائية وفي علاج المغص وتقلص العضلات والسعال.
عسل الريحان
مفيد في تهدئة الأعصاب والتوتر والاكتئاب وعلاج الصداع النصفي كما يفيد في آلام المفاصل وتقلصات العضلات.
عسل البطيخ
يعمل على حفظ توازن التبادل الغذائي بالجسم لاحتوائه على فيتامين (ب6) كما انه مفيد في حالات السعال والأرق وخفقان القلب ومهدئ للجهاز العصبي.
عسل الموالح
به نسبة عالية من الفيتاميـنات وخاصة فيتامين (C)، ولذلك فهو مقاوم لحالات الأنفلونزا والبرد والجهاز العصبي وضغـط الـــدم.
عسل التفاح
مقوى عام وغنى بالحديد لذلك فهو مهم للأطفال خاصة أثناء فترة النمو ويزيد عدد وحجم كرات الدم الحمراء والبيضاء.
عسل المانجو
يحتوى على نسبة عالية من الأملاح المعدنية والحديد ولذلك فهو يساعد على تحسين عمل الجهاز العصبي وتقوية الأبصار.
عسل البردقوش
يفيد في حالات الربو وحساســــية الصدر وعسر الطمث عـــند النساء وتخفيف آلام الكــبـد ومهدئ للأعصاب وعلاج قـرحة الـجـهــــاز الهضمي ويزيل آلامها ويــنـظـــم إفراز العصارة والحموضة بالمعـدة.
عسل الخوخ
يحتوى على نسبة عالية من الأملاح المعدنــيــة والحديـد والفيتاميــــنات المختلفـــة التي تساعد على البنـاء السليم للخلايا.
عسل الموز
يحتوى على نسبة جيدة من الحديد والنحاس والمنجنيز والبوتاسيوم والزنك ولذلك فهو مفيد في حالات الأنيميا والإسهال المزمن وتغذية الأطفال وحالات الحمل ومع الخبز يعمل على زيادة الوزن وفى حالات الكبد والحوصلة المرارية له تأثير قوى كما له تأثير جيد لفتح الشهية وينصح بإضافة العسل لغذاء الأطفال المبتسرين.
عسل الكافور
يستخدم في علاج أمراض الصدر ويستخدم عــــــــلاج الأمـــراض الروماتزمية ويقلل مــن نــسبــة الكولسترول في الدم ويعمل على تقوية عضلة القلب، كما يعمل على تقوية الأوعية الدموية. 
عسل الورد البلدي
مخفف لألام المفاصل والروماتزم ومفيد لعلاج الجروح والحروق ويستخدم كقناع لتجديد خلايــــــا البشرة.





الحمام الزاجل المقاتل


أكادير. حديقة التماسيح تفتح أبوابها للزوار 2015

تعززت بنيات التنشيط السياحي بوجهة أكادير، مساء أمس السبت، بإعطاء الانطلاقة الرسمية لافتتاح "حديقة التماسيح"، في مبادرة هي الأولى من نوعها على المستوى الوطني تمتد على مساحة 4 هكتارات وتسعى إلى خلق قيمة مضافة على مستوى الجاذبية السياحية للوجهة.
وسبقت حفل الانطلاق الرسمي المذكور عملية إطلاق ما يربو على 300 تمساح، "هي الأولى على المستوى العالمي بأكادير"، بحسب المنظمين، حيث تمت معاينة عملية تحرير زواحف من مختلف الأحجام من داخل صناديق خشبية وهي تهفو إلى مسارب مائية أعدت خصيصا لهذا الغرض.

وتميز حفل افتتاح هذا المشروع بحضور والي جهة سوس ماسة درعة وعامل عمالة أكادير إداوتنان محمد اليزيد زلو ورئيس مجلس الجهة إبراهيم الحافيدي وعامل عمالة إنزكان آيت ملول السيد حميد الشنوري ورئيس الجماعة الحضرية لأكادير طارق القباج وعدد من المنتخبين والشخصيات.